Hydrowhey هو البروتين الأكثر تقدمًا من ماركة Optimum Nutrition. يتميز هذا البروتين (الواي هيدروليزيد) عن منافسيه بعملية التصنيع الفريدة الخاصة به. عادةً ما يتم تصنيع المكملات في هذه الفئة على مرحلتين: المرحلة الأولى هي التنقية، والمرحلة الثانية هي التحلل المائي الذي يؤدي إلى تقسيم سلاسل البروتين. ولكن Optimum Nutrition أضافت مرحلة ثالثة تتضمن إثراء مسحوقها ببروتينات BCAA على شكل حر وإنزيمات هضمية.
خصائص Platinum Hydrowhey
تمنح تقنية التصنيع المستخدمة Platinum Hydrowhey سرعة امتصاص عالية جدًا، مما يجعلها تتفوق على معظم منافسيها.
- 30 جرام من البروتينات لكل شايكر
- 15.5 جرام من الأحماض الأمينية الأساسية
- 8.8 جرام من الأحماض الأمينية المتفرعة السلسلة (BCAA)
- 100 ملجم من الإنزيمات الهضمية الطبيعية
- خالي من اللاكتوز
نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين، يساعد Hydrowhey في زيادة والحفاظ على الكتلة العضلية.
رأي الخبراء حول Platinum Hydrowhey
يعتبر Platinum Hydrowhey بروتين هيدروليزيد من بين الأغلى في فئته بسبب جودته وعمليات التصنيع المستخدمة. وبالتالي، يكون سعره أعلى من بروتين الأيزوليت التقليدي. بفضل البروتينات التي تم تحللها مسبقًا، تصبح عملية الامتصاص أسرع، مما يجعلها مثالية للاستهلاك قبل أو بعد التمرين أو في حالات الحاجة السريعة للبروتين. كونها خالية من اللاكتوز، فهي مناسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز. بالإضافة إلى ذلك، فهي خالية من السكريات وتحتوي على كمية منخفضة من الدهون، مما يجعلها مناسبة للاستخدام سواء في فترات الرجيم أو في فترات زيادة الكتلة العضلية. طعمها وقوامها الفريدين سيجعلانهما لا يُنسى!
مكونات Platinum Hydrowhey من Optimum Nutrition
يحتوي Platinum Hydrowhey على إيزولات بروتين مصل اللبن الهيدروليزية فقط، والتي تم إضافة الأحماض الأمينية، الإنزيمات الهضمية، والمحليات إليها. هذه الإيزولات تعتبر الشكل الأكثر نقاءً من بروتين مصل اللبن حيث تم تقسيم البروتينات إلى قطع صغيرة تُسمى بيبتيدات خلال مرحلة التحلل المائي.
كيفية استخدام Platinum Hydrowhey؟
- امزج 1 مكيال (39 جرام من المسحوق) مع حوالي 280 مل من الماء البارد جدًا.
- رج المزيج لبضع ثوانٍ للحصول على خليط متجانس.
متى تستهلك Hydrowhey من Optimum Nutrition؟
يمكنك تناول Hydrowhey وفقًا لاحتياجاتك اليومية من البروتين، وذلك بعد التمرين، أو في الصباح كجزء من وجبة الإفطار.